الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا

الصـــــلاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
زوار المنتدى
سفير أمريكا الأسبق فى مصر يطالب بالرقابة الدولية على الانتخابات البرلمانية Flags_1
المواضيع الأخيرة
البابا فرنسيس يستقبل العاهل الأردنيالجمعة نوفمبر 11, 2022 4:51 amماير
فيلم القديس أنطونيوس البدوانى الجمعة نوفمبر 11, 2022 4:22 amماير
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
 

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصلاح على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصـــــلاح على موقع حفض الصفحات
تابعونا على الفيس وتويتر
FacebookTwitter

جميع الحقوق محفوظة لـ{الصلاح}
 Powered ELSALAH ®{elsalah.ahlamontada.com}
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

اذهب الى الأسفل
fr lukas rasmi
fr lukas rasmi
عضو مميز
عضو مميز

سفير أمريكا الأسبق فى مصر يطالب بالرقابة الدولية على الانتخابات البرلمانية Empty سفير أمريكا الأسبق فى مصر يطالب بالرقابة الدولية على الانتخابات البرلمانية

الأربعاء نوفمبر 24, 2010 12:02 pm
كتب فتحية الدخاخنى ١٨/ ١١/ ٢٠١٠

طالب السفير الأمريكى الأسبق فى القاهرة إدوارد ووكر بوجود مراقبين دوليين فى الانتخابات البرلمانية المقبلة فى مصر، مشيرا إلى أن الحكومة المصرية تحتاج إلى مزيد من الشفافية، فى الوقت الذى اعتبر فيه كريم حجاح، رئيس المكتب الإعلامى بالسفارة المصرية بواشنطن، الهدف من وجود المراقبين هو «تدويل الانتخابات المصرية» وهو ما ترفضه القاهرة، بينما أكد الدكتور سعد الدين إبراهيم، مدير مركز ابن خلدون، أن الديمقراطية لا تستورد لكن يمكن دعمها.
وقال ووكر، فى مناظرة نظمتها محطة صوت أمريكا أمس الأول بواشنطن، إن «الانتخابات البرلمانية المقرر إجراؤها فى ٢٨ نوفمبر الجارى، تحتاج إلى وجود مواقبين دوليين»، مضيفا أنه «يجب على الحكومة المصرية العمل على ضمان حرية المرشحين فى تنظيم حملاتهم الانتخابية، وإعطاء حرية لوسائل الإعلام فى متابعة الانتخابات».
وأكد ووكر أن انتخابات ٢٠٠٥ كان لها الكثير من المزايا، لكن يجب على مصر ألا تتراجع للوراء، وأن تخطو خطوات للأمام، لكن ما يحدث حاليا يوحى بأنها تتراجع للوراء، وقال «مصر فى مرحلة تحول، وما يحدث فى الانتخابات الحالية، سيكون له تأثيره على مرحلة التحول المقبلة».
وأشار إلى أن الديمقراطية لا تعنى انتخابات فقط، بل هى مشاركة سياسية ومجتمع مدنى، واقتصاد، والتحدى الذى يواجه مصر هو كيف ستتعامل مع حجم البطالة، وفجوة الأجور، وكيف تفى الحكومة باحتياجات الناس لضمان مستقبل أفضل لهم ولأبنائهم.
وأكد ووكر أن الولايات المتحدة مستمرة فى دعم الديمقراطية، لأنها ترى أن تحقيق التنمية الاقتصادية لا يمكن أن يتم بلا ديمقراطية، وفى الوقت نفسه لا يمكن فرض الديمقراطية الأمريكية على أحد، لأنها يجب أن تنبع من الشعب نفسه، لكنه أعرب عن اعتقاده بأن الانتخابات المقبلة لن تكون مزيفة أو غير عادلة.
وحول الإخوان المسلمين، «أكد ووكر أنه لا يؤمن بقدرة الإخوان المسلمين على تحقيق الديمقراطية، لأن النظام الذى سيقدمونه إذا وصلوا للسلطة شبيه بنظام حماس فى غزة، لكن فى نفس الوقت لا يمكن تجاهل وجودهم الملحوظ فى الشارع المصرى، والتحدى هو كيف يمكن عدم تجاهل وجودهم، مع ضمان ألا تقع مصر فى يد منظمة غير ديمقراطية».
من جانبه قال سعد الدين إبراهيم، إن أى دور لقوى خارجية يجب أن يدار بعناية، لأن الديمقراطية لا يمكن تصديرها أو استيرادها لكن يمكن دعمها، ودور الولايات المتحدة أو أى قوى غربية هو التأكد من أن الانتخابات المصرية حرة ونزيهة.
ورفض إبراهيم دمج مسؤول السفارة المصرية للشعب مع الحكومة فى إعلان رفض الرقابة الدولية، وقال «هذا موقف قديم، والكثير من القوى السياسية فى مصر اليوم تطالب بوجود مراقبين دوليين»، وأضاف «إذا لم يكن لدى الحكومة ما تخفيه، فلماذا ترفض وجود المراقبين».
وأكد إبراهيم أن «الولايات المتحدة والغرب يفضلون دعم النظام القائم بهدف الاستقرار أكثر من مساعدة الناس فى المنطقة على تحقيق الديمقراطية».
وعرضت إليزابيث آروت، مراسلة صوت أمريكا فى القاهرة ، تصريحات لهشام مصطفى خليل، قال فيها إن «المعارضة لا يوجد لديها عدد كاف من المرشحين المؤهلين لخوض الانتخابات، ولذلك لا تحصل على مقاعد كثيرة، بينما قال عصام العريان، «نحن على استعداد للتعايش مع أى نظام سياسى، لكننا فى دولة بوليسية».
وأكد كريم حجاج أن من يضغطون الآن من أجل مشاركة المراقبين الدوليين فى الإشراف على الانتخابات البرلمانية المصرية لديهم هدف محدد وهو ليس ضمان شفافية الانتخابات، ولكن تدويل هذا الموضوع، وهو ما يرفضه الشعب والحكومة المصرية.
وأشار إلى أن الاعتقاد بأن المراقبين الدوليين هم فقط الذين يمكن أن يوضحوا الأخطاء والمخالفات التى قد تقع فى الانتخابات يعد افتراضا خاطئا وهو ما أثبتته الانتخابات البرلمانية الماضية عام ٢٠٠٥.
وأشار إلى أن الحزب الوطنى لم يحصل على أغلبية مجلس الشعب فى الانتخابات الماضية عن طريق مراكز الاقتراع، بل حصل على ٣٩% من الأصوات، وجاهد للحصول على الأغلبية فيما بعد عن طريق ضم النواب المستقلين إلى عضويته.
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى