الرئيسية
المنشورات
س .و .ج
أحدث الصور
بحـث
التسجيل
الأعضاء
دخول
fr lukas rasmiعضو مميز
يوميات الأستاذ عبد ربه المسلم في مصر المسيحية الجزء الرابع
الأربعاء نوفمبر 24, 2010 10:18 am
يوميات الاستاذ عبد ربه المسلم في مصر المسيحية الجزء الرابع
انهارده الاستاذ عبد ربه حصلت معاه كارثه لا يمكن كان يتوقعها
الاستاذ عبد ربه كان نايم فى امانه الله وفى عز ما هو نايم كالعاده على الساعه خمسه صباحا يصحى مفزوع على صوت ميكرفونات الكنيسه وهى مشغله قداسات بصوت عالى وبعد تقريبا نص ساعه برضو بداْ القسيس اللى صوته زى صوت الفنان عباس فارس يقول بصوت مزعج جدا كيريا ليسون كيريا ليسون يارب ارحم يارب ارحم يلا نصلى يلا نصلى طبعا الاستاذ عبد ربه قام مفزوع وماعرفش ينام لغايه ما جه ميعاد شغله قام ياخد الدوش بتاعه وبعد كده فطر هو ومراته وبنته زينب وابنه حمزاوى وقالهم يلا بسرعه عشان اخدكو فى ايدى وانا رايح الشغل
وبالفعل وصل زينب للمدرسه واداها مصروفها وهى بالمناسبه فى اولى ثانوى يعنى تقريبا 16 سنه والولد حمزاوى كلنا فاكرين انه لسه فى الصف الابتدائى راح وصله هو كمان ووصاه ان لو الولاد التلامه زمايله المسيحيين قالوله يا كافر يا نجس يا مسلم مايردش عليهم ويقولهم انتو ولاد وحشين ومش متربيين
وانطلق عبد ربه على شغله ووصل بسلامه الله ورجع بيته لقى مراته مستنياه على بابا الشقه وبتقوله الحقنى يا حمزاوى زينب مارجعتش لغايه دلوقتى وانا خايفه يكون حصلها حاجه فضل الراجل قاعد يخبط كف على كف ويدعو الله ان البنت تكون بخير ومايكونش حصلها حاجه حتى جاء الليل ولم ترجع البنت طبعا جرى جرى على المستشفيات القريبه وبحث فى كل الحوادث والجثث التى حدث لها حوادث ولم يجد بنته بينهم
ولم يجد اى حل امامه الا الذهاب الى قسم البوليس وهو بيبكى على بنته وقلبه محروق ونظراته حائره على فلذه كبده اللى ضاعت ومش عارف حصلها ايه
طبعا دخل يحرر المحضر ودخل للبيه الظابط وقاله الحقنى يا بيه بنتى مش لاقيها البيه الظابط طبعا ساله اول سؤال قاله بنتك تعرف اى شباب ممكن تكون هربت معاه قاله لا يا باشا بنتى مالهاش فى الكلام ده ولسه صغيره وماتعملش كده خالص
قاله طيب بتتهم حد يكون غواها او اخدها قاله لا يا بيه ماعرفش حد المهم البيه الظابط قاله طيب روح ولما نلاقيها هانبعتلك
طبعا الراجل راجع مخذول وتايه وبيبكى ومش عارف مصير بنته ايه يا ترى حصلها حادث وماتت؟
يا ترى اتقتلت؟
يا ترى اتخطفت؟
مش عارف مصيرها ايه
واول ما وصل البيت لقى مراته واهله وقرايبه واصحابه الكل بيحاول يشوف حل. مجموعه بتلف وتدورعلى الفتاه الضائعه ومجموعه منتظره فى البيت ومجموعه بتعمل اتصالاتها وفى عز ما هم منتظرين رن جرس التليفون ويجدو شخص بيقولهم محدش يدور على زينب لانها خلاص بقت مسيحيه واتجوزت وراحت الكاتدرائيه وغيرت ورقها وبطاقتها خلاص بقت مسيحيه
الموضوع كان لا يصدق والكل فى حيره ودهشه من الاحداث السريعه التى لا تصدق
نزل جرى الاستاذ عبد ربه على قسم البوليس وراح للبيه الظابط عشان يبلغه موضوع التليفون ده وطبعا الامن اول ما يعرف قصه التليفون دى هاتتقلب الدنيا وهايجيبوله البنت فى خلال ساعه
ولكن كانت المفاجئه ان الاستاذ عبد ربه اول ما دخل للبيه الظابط صعق بالمفاجئه ان البيه الظابط عارف كل حاجه وبيحذره ويمضيه على محضر انه لا يتعرض لبنته مره اخرى لانها دخلت فى المسيحية وتزوجت من شخص متدين اسمه مايكل واى مساس بالبنت او بمايكل هايعرض نفسه للمسائله القضائيه وكمان هايتعرض لهجوم همجى من المسيحيين وهايتهموه انه بيحاول يخطف بنت مسيحيه
قاله يا بيه دى بنتى
رد عليه البيه الظابط وقاله خلاص مابقتش بنتك دى بقت خلاص تبع دين الله الحق اللى هو المسيحيه
قاله طيب اشوفها وهى تقولى كده وانا ساعتها مش هاتعرضلها مره اخرى قاله ماتقدرش تشوفك هى خلاص مش عاوزه تشوفك لانك مسلم كافر وبتقول ماتحبش تشوف كفار
قاله طيب خليها هى تقولى الكلام ده
قاله البيه الظابط امشى يا راجل انت احسن اعتقلك
انت مش عارف ان انت كده بتثير الفتنه الطائفيه وتهز الوحده الوطنيه بين عنصرى الامة؟
انت عارف دى عقوبتها ايه؟
قاله يا بيه دى بنتى وماعرفش عنها حاجه
ولما لقى الاستاذ عبد ربه البيه الظابط بقى عصبى جدا وممكن يأذيه وهو لا حول ولا قوه الراجل انسحب وهو بيبكى ودموعه على خده تنزل بغزاره وعمال يقول - اعمل ايه ياربى - دبرنى يارب يا ترى - انتى فين يا زينب يا بنتى - اروحلك فين واجيبك ازاى
المهم وهو خارج من قسم البوليس لقى الاستاذ عبد الحفيظ المحامى منتظره وبيقوله انا هارجعلك بنتك لان بنتك عمرها 16 سنه وقاصر والقانون فى صفك وراح بسرعه عامل بلاغ فى النيابه فى الشاب مايكل انه خطف البنت وهى قاصر وظلت القضيه سنتين فى المحاكم وبعد سنتين يجد بنته وهى تحمل طفل على كتفها وطفل فى احشائها وجاياله البيت بتقوله الحقنى يا بابا انا انضحك عليا واتضح ان الموضوع مكانش لا حب ولا دين انا كنت تجاره ولعبه فى ايد ناس بيتمولو لايقاع البنات المسلمات القاصرات وبعد ما ينولو غرضهم منهم بيرموهم زى الكلاب
لم يجد الاستاذ عبد ربه اى حل غير ان ياخذ ابنته الغائبه بعد سنتين فى حضنه ويبكى وهى تبكى وترجع البنت الى بيت ابيها لكن تحمل طفل على كتفها وطفل فى بطنها واوراق تقول انها مسيحيه وهى ليست مسيحيه والقانون المصرى لا يسمح للمسيحى ان يكون مسلم ولكن يفتح احضانه للمسلم ان يكون مسيحى قانون بمشى على طريق رايح بس مافيهوش رايح جاى
وهذا يوم جديد ومأساه جديده للاستاذ عبد ربه المسلم فى مصر المسيحيه
انهارده الاستاذ عبد ربه حصلت معاه كارثه لا يمكن كان يتوقعها
الاستاذ عبد ربه كان نايم فى امانه الله وفى عز ما هو نايم كالعاده على الساعه خمسه صباحا يصحى مفزوع على صوت ميكرفونات الكنيسه وهى مشغله قداسات بصوت عالى وبعد تقريبا نص ساعه برضو بداْ القسيس اللى صوته زى صوت الفنان عباس فارس يقول بصوت مزعج جدا كيريا ليسون كيريا ليسون يارب ارحم يارب ارحم يلا نصلى يلا نصلى طبعا الاستاذ عبد ربه قام مفزوع وماعرفش ينام لغايه ما جه ميعاد شغله قام ياخد الدوش بتاعه وبعد كده فطر هو ومراته وبنته زينب وابنه حمزاوى وقالهم يلا بسرعه عشان اخدكو فى ايدى وانا رايح الشغل
وبالفعل وصل زينب للمدرسه واداها مصروفها وهى بالمناسبه فى اولى ثانوى يعنى تقريبا 16 سنه والولد حمزاوى كلنا فاكرين انه لسه فى الصف الابتدائى راح وصله هو كمان ووصاه ان لو الولاد التلامه زمايله المسيحيين قالوله يا كافر يا نجس يا مسلم مايردش عليهم ويقولهم انتو ولاد وحشين ومش متربيين
وانطلق عبد ربه على شغله ووصل بسلامه الله ورجع بيته لقى مراته مستنياه على بابا الشقه وبتقوله الحقنى يا حمزاوى زينب مارجعتش لغايه دلوقتى وانا خايفه يكون حصلها حاجه فضل الراجل قاعد يخبط كف على كف ويدعو الله ان البنت تكون بخير ومايكونش حصلها حاجه حتى جاء الليل ولم ترجع البنت طبعا جرى جرى على المستشفيات القريبه وبحث فى كل الحوادث والجثث التى حدث لها حوادث ولم يجد بنته بينهم
ولم يجد اى حل امامه الا الذهاب الى قسم البوليس وهو بيبكى على بنته وقلبه محروق ونظراته حائره على فلذه كبده اللى ضاعت ومش عارف حصلها ايه
طبعا دخل يحرر المحضر ودخل للبيه الظابط وقاله الحقنى يا بيه بنتى مش لاقيها البيه الظابط طبعا ساله اول سؤال قاله بنتك تعرف اى شباب ممكن تكون هربت معاه قاله لا يا باشا بنتى مالهاش فى الكلام ده ولسه صغيره وماتعملش كده خالص
قاله طيب بتتهم حد يكون غواها او اخدها قاله لا يا بيه ماعرفش حد المهم البيه الظابط قاله طيب روح ولما نلاقيها هانبعتلك
طبعا الراجل راجع مخذول وتايه وبيبكى ومش عارف مصير بنته ايه يا ترى حصلها حادث وماتت؟
يا ترى اتقتلت؟
يا ترى اتخطفت؟
مش عارف مصيرها ايه
واول ما وصل البيت لقى مراته واهله وقرايبه واصحابه الكل بيحاول يشوف حل. مجموعه بتلف وتدورعلى الفتاه الضائعه ومجموعه منتظره فى البيت ومجموعه بتعمل اتصالاتها وفى عز ما هم منتظرين رن جرس التليفون ويجدو شخص بيقولهم محدش يدور على زينب لانها خلاص بقت مسيحيه واتجوزت وراحت الكاتدرائيه وغيرت ورقها وبطاقتها خلاص بقت مسيحيه
الموضوع كان لا يصدق والكل فى حيره ودهشه من الاحداث السريعه التى لا تصدق
نزل جرى الاستاذ عبد ربه على قسم البوليس وراح للبيه الظابط عشان يبلغه موضوع التليفون ده وطبعا الامن اول ما يعرف قصه التليفون دى هاتتقلب الدنيا وهايجيبوله البنت فى خلال ساعه
ولكن كانت المفاجئه ان الاستاذ عبد ربه اول ما دخل للبيه الظابط صعق بالمفاجئه ان البيه الظابط عارف كل حاجه وبيحذره ويمضيه على محضر انه لا يتعرض لبنته مره اخرى لانها دخلت فى المسيحية وتزوجت من شخص متدين اسمه مايكل واى مساس بالبنت او بمايكل هايعرض نفسه للمسائله القضائيه وكمان هايتعرض لهجوم همجى من المسيحيين وهايتهموه انه بيحاول يخطف بنت مسيحيه
قاله يا بيه دى بنتى
رد عليه البيه الظابط وقاله خلاص مابقتش بنتك دى بقت خلاص تبع دين الله الحق اللى هو المسيحيه
قاله طيب اشوفها وهى تقولى كده وانا ساعتها مش هاتعرضلها مره اخرى قاله ماتقدرش تشوفك هى خلاص مش عاوزه تشوفك لانك مسلم كافر وبتقول ماتحبش تشوف كفار
قاله طيب خليها هى تقولى الكلام ده
قاله البيه الظابط امشى يا راجل انت احسن اعتقلك
انت مش عارف ان انت كده بتثير الفتنه الطائفيه وتهز الوحده الوطنيه بين عنصرى الامة؟
انت عارف دى عقوبتها ايه؟
قاله يا بيه دى بنتى وماعرفش عنها حاجه
ولما لقى الاستاذ عبد ربه البيه الظابط بقى عصبى جدا وممكن يأذيه وهو لا حول ولا قوه الراجل انسحب وهو بيبكى ودموعه على خده تنزل بغزاره وعمال يقول - اعمل ايه ياربى - دبرنى يارب يا ترى - انتى فين يا زينب يا بنتى - اروحلك فين واجيبك ازاى
المهم وهو خارج من قسم البوليس لقى الاستاذ عبد الحفيظ المحامى منتظره وبيقوله انا هارجعلك بنتك لان بنتك عمرها 16 سنه وقاصر والقانون فى صفك وراح بسرعه عامل بلاغ فى النيابه فى الشاب مايكل انه خطف البنت وهى قاصر وظلت القضيه سنتين فى المحاكم وبعد سنتين يجد بنته وهى تحمل طفل على كتفها وطفل فى احشائها وجاياله البيت بتقوله الحقنى يا بابا انا انضحك عليا واتضح ان الموضوع مكانش لا حب ولا دين انا كنت تجاره ولعبه فى ايد ناس بيتمولو لايقاع البنات المسلمات القاصرات وبعد ما ينولو غرضهم منهم بيرموهم زى الكلاب
لم يجد الاستاذ عبد ربه اى حل غير ان ياخذ ابنته الغائبه بعد سنتين فى حضنه ويبكى وهى تبكى وترجع البنت الى بيت ابيها لكن تحمل طفل على كتفها وطفل فى بطنها واوراق تقول انها مسيحيه وهى ليست مسيحيه والقانون المصرى لا يسمح للمسيحى ان يكون مسلم ولكن يفتح احضانه للمسلم ان يكون مسيحى قانون بمشى على طريق رايح بس مافيهوش رايح جاى
وهذا يوم جديد ومأساه جديده للاستاذ عبد ربه المسلم فى مصر المسيحيه
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى