الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا

الصـــــلاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
زوار المنتدى
السينودس: سلامٌ وحوار من أجل الشرق الأوسط Flags_1
المواضيع الأخيرة
البابا فرنسيس يستقبل العاهل الأردنيالجمعة نوفمبر 11, 2022 4:51 amماير
فيلم القديس أنطونيوس البدوانى الجمعة نوفمبر 11, 2022 4:22 amماير
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
 

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصلاح على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصـــــلاح على موقع حفض الصفحات
تابعونا على الفيس وتويتر
FacebookTwitter

جميع الحقوق محفوظة لـ{الصلاح}
 Powered ELSALAH ®{elsalah.ahlamontada.com}
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

اذهب الى الأسفل
وليم اسكندر ابراهيم
وليم اسكندر ابراهيم
عضو VIP
عضو VIP

السينودس: سلامٌ وحوار من أجل الشرق الأوسط Empty السينودس: سلامٌ وحوار من أجل الشرق الأوسط

الثلاثاء أكتوبر 26, 2010 12:05 pm


حاضرة الفاتيكان، الاثنين 25 أكتوبر 2010 (Zenit.org) – تضامن وحرصٌ واهتمام من أجل جميع الشرق الأوسط. هذا هو جوهرُ الرسالة الختامية لسينودس أساقفة الشرق الأوسط الذي أقيمَ في الفاتيكان حول موضوع: "الكنيسة الكاثوليكية في الشرق الأوسط: شركة وشهادة"، والذي تمّ من خلاله التأمّل طويلاً في حاضر ومستقبل الأرض التي فيها ماتَ وقامَ ابنُ الله من أجل "فداء الجنس البشري وتحريره من الخطيئة".

وأكّدت الرسالة أولاً على رسالة الكنيسة في عيش ونقل الإيمان في كلّ مجالات الحياة. وفيما يخصّ الظروف السياسية والأمنية لبعض البلدان، تمنّى الجميعُ في الرسالة "سلامًا عادلاً ونهائيًا" يضعُ حدًّا للصراع الاسرائيلي الفلسطيني، وذلك بفضل توسّط الأمم المتحدة، كما أبدوا قربَهم من شعب العراق في الحالة المأسوية التي يعيشها.

كما عبّر آباءُ السينودس في الرسالة عن امتنانهم للجميع - أكليروس وعلمانيين - والذين يساهمون في تشييد ملكوت الله ويعززون أهمية العائلة ويشجّعون التعاون والحوار مع اليهود والمسلمين.

وتواصلُ الرسالة نقلاً عن آباء السينودس: "ندينُ العنف والإرهاب بكافة أشكاله، وأيّ نوعٍ من التطرّف الديني. كما ندين كلّ أنواع العنصرية، ومعاداة السامية، ومعاداة المسيحية. وندعو الأديان لتحمّل مسؤولياتها في تعزيز حوارِ الثقافات والحضارات في منطقتنا وفي العالم كلّه".
منقول من زينت
اذكروني في صلواتكم
وليم اسكندر
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى