الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا

الصـــــلاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
زوار المنتدى
تأملات للبابا بندكتيوس السادس عشر - كرسي بطرس. Flags_1
المواضيع الأخيرة
البابا فرنسيس يستقبل العاهل الأردنيالجمعة نوفمبر 11, 2022 4:51 amماير
فيلم القديس أنطونيوس البدوانى الجمعة نوفمبر 11, 2022 4:22 amماير
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
 

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصلاح على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصـــــلاح على موقع حفض الصفحات
تابعونا على الفيس وتويتر
FacebookTwitter

جميع الحقوق محفوظة لـ{الصلاح}
 Powered ELSALAH ®{elsalah.ahlamontada.com}
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

اذهب الى الأسفل
ماير
ماير
Admin
Admin
https://elsalah.ahlamontada.com

تأملات للبابا بندكتيوس السادس عشر - كرسي بطرس. Empty تأملات للبابا بندكتيوس السادس عشر - كرسي بطرس.

الأحد يوليو 18, 2010 11:43 pm
تأملات للبابا بندكتيوس السادس عشر - كرسي بطرس.

كان بطرس أول من عَمَدَ، بإسم الرسل، إلى إعلان الإيمان حين قال: "أنتَ المسيح ابن الله الحيّ" (متى ١٦: ١٦). وهذا ما تقتضيه مهمة خلفاء بطرس كلهم، أن يكونوا روّاد إعلان الإيمان بالمسيح، إبن الله الحيّ. فكرسيّ روما هو في المقام الأوّل منبرٌ لإعلان قانون الإيمان هذا. ومن أعلى هذا الكرسي، يتعيّن على أسقف روما أن يردّد باستمرار: "المسيح هو الرب" كما كتب بولس في رسالته إلى أهل روما (روم ١۰: ٩) وإلى أهل قورنتس (١كور ١٢: ٣). فإلى أهل قورنتس يشدد ويقول: "قد يكون في السماء أو في الأرض ما يُزعم أنهم آلهة وكثير من الأرباب، وأما عندنا نحن، فليس إلا إلهٌ واحدٌ هو الآب... وربٌ واحد وهو يسوع المسيح، به كان كل شيء وبه نحن قائمون" (١كور ٨: ٥). إن كرسي بطرس يُلزم صاحبه بأن يقول، كما فعل بطرس في وقت كان التلاميذ فيه في زمن محنة، يوم أراد الكثيرون الذهاب في طريقهم: "ربِّ، إلى من نذهب وكلام الحياة الأبدية عندكَ! نحن آمنّا بك َوعرفنا أنك قدّوس الله" (يو ٦: ٦٨ وما يليه). إن كل من يجلس في كرسي بطرس عليه أن يتذكّر كلمات الرب إلى سمعان بطرس في العشاء الأخير حين قال: "وأنتَ ثبّت إخوانكَ متى اهتديتَ" (لو ٢٢: ٣٢). وعلى المسؤول عن السدّة البطرسية أن يعي أنه إنسان ضعيف وواهن، شأن قواه الضعيفة والواهنة، وأنه بحاجة دائمة إلى التطهر والإرتداد. ولكنه يمكن أن يدرك أيضاً أنه يستمدّ من الله القوة لتثبيت إخوانه في الإيمان ولإبقائهم متحدين في الإعتراف بالمسيح المصلوب والقائم من بين الأموات.
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى