الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا

الصـــــلاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
زوار المنتدى
تأملات للبابا بندكتيوس السادس عشر - الله أحبّنا أولاً. Flags_1
المواضيع الأخيرة
البابا فرنسيس يستقبل العاهل الأردنيالجمعة نوفمبر 11, 2022 4:51 amماير
فيلم القديس أنطونيوس البدوانى الجمعة نوفمبر 11, 2022 4:22 amماير
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
 

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصلاح على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصـــــلاح على موقع حفض الصفحات
تابعونا على الفيس وتويتر
FacebookTwitter

جميع الحقوق محفوظة لـ{الصلاح}
 Powered ELSALAH ®{elsalah.ahlamontada.com}
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

اذهب الى الأسفل
ماير
ماير
Admin
Admin
https://elsalah.ahlamontada.com

تأملات للبابا بندكتيوس السادس عشر - الله أحبّنا أولاً. Empty تأملات للبابا بندكتيوس السادس عشر - الله أحبّنا أولاً.

الأحد يوليو 18, 2010 11:00 pm
تأملات للبابا بندكتيوس السادس عشر - الله أحبّنا أولاً.

"الله أحبّنا أوّلاً!"... علينا أن نأخذ هذه العبارة بأكبر قدر ممكن من الحرفيّة، وإنّي أحاول ذلك. ذلك أنها بحقّ القوة الأعظم في حياتنا والتعزية التي نحتاج. وليس من النادر أن نكون بحاجة إليها. هو أحبّني أوّلاً، حتى قبل أن أعرف أنا كيف أحبّ. ولأنه عرفني وأحبّني، لذلك فقط صرتُ أنا. فأنا لم أُطرَح في العالم بفعل صدفة ما، كما قال الفيلسوف هايديغر، حيث عليّ الآن أن أبذل أفضل ما بوسعي لكي أسبح في محيط الحياة هذا، ولكن يسبقني إدراك لنفسي، وفكرة عنّي ومحبّة لي. وهذه كلّها قائمة في أساس كياني. فما يهمّ بالنسبة إلى الناس أجمعين، ما يعطي معنىً لحياتهم، هو معرفتهم لكونهم محبوبين. والشخص الذي يكون في مأزق عصيب يكون قادراً على الصمود عندما يدرك أن أحداً بانتظاره، وأحداً يرغب فيه، ويحتاج إليه. والله هناك أوّلاً وفي الطليعة وهو يحبّني. وهذا هو الأساس الجدير بالثقة الذي تعتمد عليه حياتي وعليه أستطيع بناء حياتي.
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى