الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا

الصـــــلاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
زوار المنتدى
أقوال القديس الشهيد كيبريانوس عن الألم والمعية مع الله | يسوع يتألَّم لأجلي Flags_1
المواضيع الأخيرة
البابا فرنسيس يستقبل العاهل الأردنيالجمعة نوفمبر 11, 2022 4:51 amماير
فيلم القديس أنطونيوس البدوانى الجمعة نوفمبر 11, 2022 4:22 amماير
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
 

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصلاح على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصـــــلاح على موقع حفض الصفحات
تابعونا على الفيس وتويتر
FacebookTwitter

جميع الحقوق محفوظة لـ{الصلاح}
 Powered ELSALAH ®{elsalah.ahlamontada.com}
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

اذهب الى الأسفل
ماير
ماير
Admin
Admin
https://elsalah.ahlamontada.com

أقوال القديس الشهيد كيبريانوس عن الألم والمعية مع الله | يسوع يتألَّم لأجلي Empty أقوال القديس الشهيد كيبريانوس عن الألم والمعية مع الله | يسوع يتألَّم لأجلي

الإثنين مارس 29, 2010 2:33 am
أقوال القديس الشهيد كيبريانوس عن الألم والمعية مع الله | يسوع يتألَّم لأجلي

+ (في رسالة وجهها لمن يستعدون للاستشهاد) .

لا الوعود تقدر أن تخدعكم عن ثباتكم غير الفاسد في الإيمان ولا الوعيد يستطيع أن يرهبكم، ولا المضيقات أو العذبات يمكنها أن تتغلب عليكم لأن (الذي فيكم (روح المسيح) أعظم من الذي في العالم) "1يو4:4".

فالعقوبات الأرضية تعجز عن أن تطرحكم، طالما العناية الإلهية ترفعكم.

هذه الحقيقة أكدها جهاد الأخوة المجيد، هؤلاء الذين صاروا قادة لغيرهم بغلبتهم على العذبات، مقدمين مثالاً طيباً للإيمان والفضيلة مناضلين في الجهاد حتى غلبوا.

+ لقد انذهلت الجموع المشاهدة للحرب السمائية، الحرب الإلهية، الحرب الروحية، معركة يسوع.

+ لقد رأوا خدام يسوع ثابتين في جرأة، بفكر مستسلم... محتملين سيوف العالم لكنهم مؤمنين ومحصنين بأسلحة الإيمان.

لقد كان المعذبون أعظم شجاعة من الذين يعذبونهم. إذ غلبت الأعضاء المضروبة والممزقة، الآلات التي ضربتها ومزقتها!!

لقد كانت الأسواط تكرر الجلدات بكل ما فما في قوتها، لكنها لم تقدر أن تهزم الإيمان غير المنظور!

+ لقد كان الدم يتدفق ليطفئ لهيب الاضطهاد ويبطل نيران جهنم. (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات و الكتب الأخرى). يا له من مشهد للرب سام وعظيم؟! كم هو مقبول في عيني الرب، وفاء جنوده وتكريسهم له.

حقاً كم يكون فرح المسيح فيهم؟!

حقاً أنه يحارب ويهزم، في مثل هؤلاء الخدام الذين له إذ يحمي إيمانهم ويقدم لهم أكثر مما يأخذ أولئك الذين يرغبون في إهلاكهم:

إنه حال في المصارعين الذين له، يسمو بإبطاله ويقويهم وينعشهم فالذي هزم الموت لأجلنا، دائماً يهزم الموت فينا. لذلك يقول (فمتى أسلموكم فلا تهتموا كيف أو بما تتكلمون. لأنكم تعطون في تلك الساعة مات تتكلمون به لأن لستم أنتم المتكلمين بل روح أبيكم الذي يتكلم فيكم) "مت20، 19:10.

+ (في رسالة يشجع فيها شعب Thibaris على الاستشهاد) .

يلزمنا أن نستعد للمعركة (الروحية) غير واضعين أمامنا سوى مجد الحياة الأبدية وإكليل الاعتراف بالرب غير مهتمين بما سيقابلنا (من عذابات) لأنها ستكون كتلك التي عبرت وانتهت.

إنها حرب قاسية وشديدة تلك التي تهدد جنود المسيح. فلينظروا أنهم يشربون كأس دم المسيح اليومي، حتى يعطيهم إمكانية تقديم دمهم مسفوكاً لأجلهم. فإن هذا هو ما نبتغيه: أن نوجد مع المسيح ونقتدي بما علمنا إياه وما صنعه هو، كقول الرسول يوحنا (من قال أنه ثابت فيه فينبغي انه كما سلك ذاك هكذا يسلك هو أيضاً "1يو6:2 ") .

علاوة على ذلك فإن الرسول بولس يعلمنا قائلاً (أننا أولاد الله. فإن كنا أولاداً فإننا ورثه أيضاً. ورثة الله ووارثون مع المسيح. إن كنا نتألم معه لكي نتمجد أيضاً معه "17، 16:8 ") .
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى