الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا

الصـــــلاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
زوار المنتدى
أقوال العلاّمة ترتليان عن الحب الإلهي وسقوط الإنسان | لماذا لم يُستبعَد الشيطان؟! Flags_1
المواضيع الأخيرة
البابا فرنسيس يستقبل العاهل الأردنيالجمعة نوفمبر 11, 2022 4:51 amماير
فيلم القديس أنطونيوس البدوانى الجمعة نوفمبر 11, 2022 4:22 amماير
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
 

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصلاح على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصـــــلاح على موقع حفض الصفحات
تابعونا على الفيس وتويتر
FacebookTwitter

جميع الحقوق محفوظة لـ{الصلاح}
 Powered ELSALAH ®{elsalah.ahlamontada.com}
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

اذهب الى الأسفل
ماير
ماير
Admin
Admin
https://elsalah.ahlamontada.com

أقوال العلاّمة ترتليان عن الحب الإلهي وسقوط الإنسان | لماذا لم يُستبعَد الشيطان؟! Empty أقوال العلاّمة ترتليان عن الحب الإلهي وسقوط الإنسان | لماذا لم يُستبعَد الشيطان؟!

الإثنين مارس 29, 2010 2:29 am
أقوال العلاّمة ترتليان عن الحب الإلهي وسقوط الإنسان | لماذا لم يُستبعَد الشيطان؟!

لماذا يستبعد الإله المحّب الشيطان؟

الله حب وفي حبه لم يبخل على آدم في شيء، بل قدم له كل إمكانية تعمل لسعادته، حتى يحيا في ملء السلام، مغموراً بالحب الإلهي من كل جانب.

لكن السؤال الذي يراود الكثيرون: لماذا سمح الله للشيطان العدو المخادع أن يجرب آدم ويمتحنه؟!

والسؤال التالي يتبع الأول: ولماذا لا يزال يسمح للشيطان المجرب والعالم بمغرياته وآلامه وللجسد بشهواته ورغباته أن تحارب النفس البشرية؟!

أود أن أقول أن السماح للشيطان أن يجرب آدم وحواء هو في الحقيقة لمسة من لمسات حب الله لهم هو من قبيل عشق الله بهما فبوجود هذه الحرب يعلن الله سلطان الإنسان وتقدير الله للإنسان إذ وهب حرية الإرادة.

فلو أن الله قدم لنا كل حب ووهبنا كل ما نحتاج غليه وتركنا ننعم في الفردوس بغير مجرب لكننا أشبه بقطع الشطرنج التي يحركها اللاعب فلا تشعر بانجذاب أو بغضة... (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات و التفاسير الأخرى). إنما هي آلات صماء مطيعة بلا أحاسيس ولا مشاعر... وعندئذ تصير الحياة بلا طعم والفردوس بلا جمال ... لعجزهما في تقديم ما يمكن للإنسان أن يشارك الله في حب متبادل بإرادة حرة ...



* فرصة للصراع:

+ لقد قدم الله فرصة للصراع، حيث كان يمكن للإنسان أن يحطم عدوه (الشيطان) بنفس الحرية التي بها استسلم له ...

وهكذا أيضاً يصير الإنسان مستحقاً لنوال خلاصة بالنصرة (بنعمة الرب) ويصير في نفس الوقت للشيطان عقوبة اشد بالرغم من نوال الإنسان نصرة بذاك الذي سبق فأضره (أي بغلبته على الشيطان) وفي نفس الوقت يظهر صلاح الله بصورة أعظم حيث ينتقل الإنسان بعد حياته الحالية إلي فردوس مجيد مع حقه في جنى شجرة الحياة.
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى