الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا

الصـــــلاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
زوار المنتدى
ماذا تعرف عن مدن الملجأ Flags_1
المواضيع الأخيرة
البابا فرنسيس يستقبل العاهل الأردنيالجمعة نوفمبر 11, 2022 4:51 amماير
فيلم القديس أنطونيوس البدوانى الجمعة نوفمبر 11, 2022 4:22 amماير
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
 

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصلاح على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصـــــلاح على موقع حفض الصفحات
تابعونا على الفيس وتويتر
FacebookTwitter

جميع الحقوق محفوظة لـ{الصلاح}
 Powered ELSALAH ®{elsalah.ahlamontada.com}
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

اذهب الى الأسفل
ماير
ماير
Admin
Admin
https://elsalah.ahlamontada.com

ماذا تعرف عن مدن الملجأ Empty ماذا تعرف عن مدن الملجأ

الإثنين مارس 22, 2010 11:49 pm
مدن الملجأ


وهي ست مدن،

ثلاث منها في شرقي الأردن ، والثلاث الأخرى في غربي الأردن ،


كان يلجأ إليها كل قاتل نفس سهواً بغير علم أو سبق إصرار ، وغير مبغض القتيل من أمس وما قبله ( تث 4 : 42 ) ، فينجو من ولي الدم .


فكان القاتل سهواً

"يقف في مدخل باب المدينة ويتكلم بدعواه في آذان شيوخ تلك المدينة فيضمونه إليهم إلى المدينة ويعطونه مكاناً فيسكن معهم .

وإذا تبعه ولي الدم فلا يسلموا القاتل بيده ، لأنه بغير علم ضرب قريبه وهو غير مبغض له من قبل .

ويسكن في تلك المدينة حتى يقف أمام الجماعة للقضاء إلى أن يموت الكاهن العظيم الذي يكون في تلك الأيام ، حينئذ يرجع القاتل ويأتي إلى مدينته وبيته ، إلى المدينة التي هرب منها" ( يش 20 : 1-6 ) .

وكان يجب أن يصلحوا الطريق إلى هذه المدن ليسهل على اللاجيء أن يصل إليها قبل أن يدركه ولي الدم ( تث 19 : 3 ).


والمدن التي اختيرت لتكون مدن ملجأ ، هي :


( 1 ) "قادش" :


التي كانت تقع على بعد نحو خمسة عشر ميلاً إلى الشمال من بحر الجليل ، في المرتفعات التي تتاخم وادي الحولة من الغرب ، في القسم الذي خرج بالقرعة نصيباً لسبط نفتالي.


( 2 ) "شكيم" :( نابلس حالياً )


وكانت تقع في الطرف الشرقي من الوادي الذي يمتد من الغرب إلى الشرق بين جبل عيبال وجبل جرزيم في مرتفعات أفرايم ، وداخل حدود نصيب سبط أفرايم.


( 3 ) "حبرون" :


التي كانت تسمى أيضاً "قرية أربع"

وكانت تقع في نصيب يهوذا على بعد نحو عشرين ميلاً إلى الجنوب من أورشليم.


( 4 ) "باصر" :


وكانت تقع في المرتفعات الواقعة شرقي مصب نهر الأردن في البحر الميت في نصيب سبط بنيامين.


( 5 ) "راموت جلعاد" :


وكانت تقع على بعد نحو خمسين ميلاً إلى الشمال من "باصر" ، في مرتفعات جلعاد التي وقعت نصيباً لسبط جاد.


( 6 ) "جولان" :


وكانت تقع في المرتفعات شرقي بحر الجليل في نصيب سبط منسي ، ولا يُعلم الآن موقعها بالضبط.



فكان توزيع المدن


يجعل من الممكن للقاتل سهواً أن يهرب إلى إحداها قبل أن يدركه ولي الدم .


وكان ولي الدم في إسرائيل قديماً ، هو أقرب الذكور إلى القتيل ، وكان ملتزماً بأخذ الثأر لقريبه المقتول ، وذلك بقتل القاتل حين يصادفه ( عد 35 : 19-21 ) .

فقد كان ذلك واجبه من نحو أرملة القتيل وسائر أعضاء العائلة ، ومن نحو المجتمع أيضاً ( تك 9 : 6، عد 35 : 30 ) ، إذ لم يكن يجوز أخذ فدية عن نفس القاتل المذنب ، بل كان يجب أن يقتل قتلاً ، ولا تؤخذ فدية ليهرب إلى مدينة ملجئه ( عد 35 : 31 و 32 ).


أما القاتل سهواً ، عن غير قصد أو ترصد ، فكان قضية أخرى ،


إذ كان له الحق في أن يلجأ إلى أقرب مدينة إليه من مدن الملجأ ، فيفسح له شيوخ المدينة مكاناً فيها متى ثبت لديهم أنه لم يقتل عن عمد أو ترصد ( تث 19 : 4-6 ) .


أما إذا فحص شيوخ المدينة ووجدوا القاتل مذنباً عن عمد ،

فكانوا يسلمونه إلى ولي الدم ليقتله ( تث 19 : 11 و 12 ) .


أما إذا ثبت أن القتل كان سهواً عن غير قصد ،


فكان القاتل يُعفى من القتل ، ويظل مقيماً في مدينة الملجأ التي لجأ إليها إلى أن يموت "الكاهن العظيم الذي مُسح بالدهن المقدس" .


ولكن إن خرج القاتل من حدود مدينة ملجئه التي هرب إليها ، ووجده ولي الدم خارج حدود مدينة ملجئه ، وقتل ولي الدم القاتل ، فليس له دم . لأنه في مدينة ملجئه ، يقيم إلى موت الكاهن العظيم .

أما بعد موت الكاهن العظيم فيرجع القاتل إلى أرض ملكه" ( عد 35 : 22-28 ).


ولم يكن هذا أمراً سهلاً في كل الأحوال ، إذ كان معناه الانفصال عن عائلته ، والانتقال للحياة في مدينة غريبة عنه ، وأن يجد له فيها مورداً للرزق.


وما أعظم ترتيب النعمة الغنية لخلاص الإنسان من حكم الموت الأبدي ،

فالمسيح هو ملجأنا الحصين ، فنحن الذين كنا "أمواتاً بالذنوب والخطايا" التي سلكنا فيها ، "أحيانا مع المسيح . بالنعمة أنتم مخلصون" ( أف 2 : 1-5 ) .

لقد أنقذ بموته على الصليب "المنقادين إلى الموت ، الممدودين للقتل" ( أم 24 : 11 ) ، ورفعنا من "أبواب الموت" ( مز 9 : 13 ) إذ بذل نفسه فدية عنا ( مت 20 : 28 ، مرقس 10 : 45 ، 1تي 2 : 6 ).

منقول
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى