الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا

الصـــــلاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
زوار المنتدى
أندراوس وَجَد أولاً أخاه Flags_1
المواضيع الأخيرة
البابا فرنسيس يستقبل العاهل الأردنيالجمعة نوفمبر 11, 2022 4:51 amماير
فيلم القديس أنطونيوس البدوانى الجمعة نوفمبر 11, 2022 4:22 amماير
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
 

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصلاح على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصـــــلاح على موقع حفض الصفحات
تابعونا على الفيس وتويتر
FacebookTwitter

جميع الحقوق محفوظة لـ{الصلاح}
 Powered ELSALAH ®{elsalah.ahlamontada.com}
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

اذهب الى الأسفل
ماير
ماير
Admin
Admin
https://elsalah.ahlamontada.com

أندراوس وَجَد أولاً أخاه Empty أندراوس وَجَد أولاً أخاه

السبت مارس 13, 2010 11:41 pm
أندراوس وَجَد أولاً أخاه

كان أندراوس أخو سمعان بطرس واحداً من الاثنين اللذين سمعا يوحنا وتبعاه. هذا وجد أولاً أخاه سمعان فقال له قد وجدنا مسيا... فجاء به إلى يسوع (يو1: 40-42)

مما يجلب السرور للقلب تلك الكلمات التي نطق بها أندراوس أخو سمعان، فقد أمكنه أن يقول بلا تردد ولا تحفظ « قد وجدنا مسيا » وهذا ما جعله يفتش عن أخيه ولم يضيِّع أي وقت، ولكن إذ حصل على الخلاص والبركة لنفسه، سعى في الحال ليقود أخاه إلى نفس البركة. فما أبسط هذا الأمر وما أسماه من الوجهة الأدبية. فما أن وجد المسيا حتى ذهب في الحال مفتشاً عن أخيه ليشاركه في أفراحه. هذا ما يجب عمله كل حين.

إننا لا نشك لحظة في أن سر سعينا وراء الآخرين ما هو إلا كوننا قد وجدنا المسيح لأنفسنا. لا يوجد أي شك أو ريب في شهادة أندراوس، لا تردد، لا تخمين ولا خوف؛ فهو لا يقول « أرجو أن أكون قد وجدت »، كلا. فكل شيء واضح وجلي. ونحن نستطيع أن نجزم بأنه لو كانت الشهادة خلاف ذلك لمَا استفاد سمعان بطرس شيئاً، لأن كل صوت يخالجه الشك لا يأتي بفائدة لأي إنسان.

إنه أمر مهم جداً أن يستطيع الإنسان أن يقول « قد وجدت المسيح ». هل تقدر أن تقول ذلك أيها القارئ العزيز؟ لا شك أنك سمعت شيئاً عنه، ربما قد سمعت من بين شفتي أحد مُحبي المسيح هذا الصوت « هوذا حَمَل الله »، ولكن هل تبعت ذلك الشخص المبارك؟ إذا كان الأمر كذلك فلا شك أنك ستشتاق أن تجد لك واحداً تكلمه عن ذلك الكنز الثمين الذي وجدته، وهكذا تُحضره إلى يسوع ـ ابدأ بمنزلك ـ امسك بأخيك أو بأختك أو برفيقك أو بصديقك التلميذ، بصديقك التاجر، بصديقك العامل أو الخادم واهمس في أذنه بلطف ووداعة، ولكن بوضوح ويقين قائلاً: « قد وجدت يسوع. تعال ذُق وانظر ما أطيبه. تعال. نعم تعال إلى يسوع » وتذكَّر أن هذه هي الكيفية التي بها دُعيَ ذلك الرسول العظيم بطرس الذي سمع أولاً عن يسوع من شفتي أخيه أندراوس. هذا العامل القدير، هذا الواعظ العظيم الذي بموعظة واحدة استخدمه الرب في خلاص ثلاثة آلاف نفس، والذي فتح ملكوت السماوات لليهود في أعمال2 وللأمم في أعمال10، هذا الخادم الجليل القدير قد أتى أولاً إلى المسيح بواسطة أخيه حسب الجسد.
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى