الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا

الصـــــلاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
زوار المنتدى
الايمـــــــان Flags_1
المواضيع الأخيرة
البابا فرنسيس يستقبل العاهل الأردنيالجمعة نوفمبر 11, 2022 4:51 amماير
فيلم القديس أنطونيوس البدوانى الجمعة نوفمبر 11, 2022 4:22 amماير
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
 

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصلاح على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصـــــلاح على موقع حفض الصفحات
تابعونا على الفيس وتويتر
FacebookTwitter

جميع الحقوق محفوظة لـ{الصلاح}
 Powered ELSALAH ®{elsalah.ahlamontada.com}
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

اذهب الى الأسفل
وليم اسكندر ابراهيم
وليم اسكندر ابراهيم
عضو VIP
عضو VIP

الايمـــــــان Empty الايمـــــــان

الأحد ديسمبر 13, 2009 5:18 pm
الإيمان
"كما آمنت ليكن لك" (مت8: 13)


+ من الأمور التي تقوي الإيمان، العلم الروحي السليم (من الكتاب المقدس، ومن أقوال الأباء، ومن الإجتماعات الروحية والنهضات، ومن المرشدين الحكماء).

+ والمؤمن يكتسب من خبراته، ومن الآخرين، ما يدعم ايمانه في حياته الروحية والإجتماعية والدراسية.

+ ويقوي الإيمان ويثبته، القراءة في سير القديسين، الذين اتكلوا على الله، حتى زاد ايمانهم، وأعطاهم الله المواهب، لعمل المعجزات الباهرة، وسندهم في ظروفهم الصعبة جداً.

+ وعدم الخوف تقوي الإيمان وتدعمه فالشجاعة تشد من أزر الإيمان وتزداده قوة.

+ أيضاً يدعم الإيمان ويقويه "السلوك باتضاع" : كما يقول القديس ما اسحق السرياني: "إذا اتضع الإنسان سرعان ما تحاط به النعمة، فيحس القلب بالمعونة الإلهية، ويمتليء القلب بالإيمان".

+ ومن معوقات الإيمان: الأخذ بالعلوم الطبيعية (الملموسة) وحدها (دون الثقة في عمل الله)، مما قد يعطل الإيمان في القلب، مثل عدم التصديق إمكان السير على المياه (راجع قصة بطرس الرسول وسيره على الماء)، وشفاء المرضى بأمراض مزمنة وخطيرة .... إلخ، فالإيمان لا يخضع لقوانين الطبيعة، بل يتعدى كل مجالاتها ودوائر بحثها التجريبي والعملي.

+ فالإيمان هو الثقة التامة في عمل الله وفي نعمته وقوته. وبعد هذا يصبح كل شيء مستطاع للمؤمن (مر9: 23).

+ لنتأمل، كم من المعجزات تحدث حتى اليوم، وينكرها علماء العالم، لأنها – في نظرهم – لا تخضع للتجربة والبحث العلمي المعملي وليست لها مواد أو عناصر ملموسة، أو مرئية بالعين.

+ ويقف الخوف عائقاً، أمام الإيمان بقدرة الله، وتحقيق وعوده.

+ وكذلك الشك لا يسمح بأعمال الإيمان (يع1: 6-7) في القلب.

+ والرب يسوع حثنا على الإيمان بالله، وإلى زيادة جرعات الإيمان، فيقول لنا جميعاً:

"الحق أقول لكم: إن من قال لهذا الجبل انتقل (زحزحة تلال المشاكل)، وانطرح في البحر- ولا يشك في قلبه – بل يؤمن إن ما يقوله يكون، فمهما قال يكون له" (مر11: 23).

+ فمها هو مقدار إيمانك (يا أخي / يا أختي)، بقدرة الله على حل مشاكلك؟

+ ولماذا يهتز إيمانك أو تفقد ايمانك بالله، وبقدرته الإلهية.

+ لا تطع إبليس الذي يبزر الشك في داخلك؟ ويقودك لليأس والفشل.

+ اقرأ – دائماً – سير القديسين أبطال الإيمان، وتمثل بهم (عب11: 12)

اذكروني في صلواتكم

وليم اسكندر
الرجوع الى أعلى الصفحة
مواضيع مماثلة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى