الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا

الصـــــلاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
زوار المنتدى
الرحمة Flags_1
المواضيع الأخيرة
البابا فرنسيس يستقبل العاهل الأردنيالجمعة نوفمبر 11, 2022 4:51 amماير
فيلم القديس أنطونيوس البدوانى الجمعة نوفمبر 11, 2022 4:22 amماير
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
 

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصلاح على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصـــــلاح على موقع حفض الصفحات
تابعونا على الفيس وتويتر
FacebookTwitter

جميع الحقوق محفوظة لـ{الصلاح}
 Powered ELSALAH ®{elsalah.ahlamontada.com}
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

اذهب الى الأسفل
وليم اسكندر ابراهيم
وليم اسكندر ابراهيم
عضو VIP
عضو VIP

الرحمة Empty الرحمة

الأحد نوفمبر 01, 2009 6:38 pm
الرحمة

"إني أريد رحمة لا ذبيحة، ومعرفة الله أكثر من محرقات" (هوشع6: 6)



+ الرحمة والمعرفة السليمة من الأمور الهامة جداً للإنسان.

+ فبالرحمة ينال الرحوم رحمة الله ورضاه، في دنياه وسماه.

+ وتشمل الرحمة، العطاء المادي والعطاء المعنوي.

+ والعطاء المادي: يكون لذوي الحاجة من الفقراء والمعوزين....

+ أما العطاء المعنوي: فيكون في كلمة تشجيع، نصيحة صالحة، معلومة مفيدة، حل لمشكلةٍ ما..... إلخ.

+ والرحمة من الفضائل الأمهات التي تلد بنين كثيرين، كالمحبة، والحنان، والعطف، والشفقة، والصفح، والسماح، والتماس العذر لمرضى الخطية، والصفح عما فعلوه لنا.

+ وكرر الرب يسوع نفس الآية الواردة في سفر هوشع (مت9: 13)، (مت12: 7). وهو رحيم جداً، ويطوب كل الرحماء.

+ وهو يريد الرحمة للناس، وليس مجرد إقامة العبادة والطقوس بطريقة فريسية (مظهرية).

فكثيرون يتعبدون في الكنائس، ولكنهم قساة مع الغير، ومع الخطاة (كما في حالة الرسل الإثنى عشر قبل حلول الروح القدس عليهم).

+ فالأولوية – قبل العبادة – للرحمة وفعل الخير للغير، وبالتالي فمن يصلي ولا يسامح، ومن يتصدق ولا يصفح عن المسيء، ومن يصوم وهو متخاصم مع البعض، لن يقبل منه الله عطاياه، أو ممارساته الروحية الخالية من الرحمة والمحبة والإتضاع والحكمة.

+ أما النصف الثاني من الآية (هوشع6: 6) فيركز على "معرفة الله" وهي قمة الحكمة، فكثيرون يحملون أعلى شهادات في العالم، ولكنهم جهلاء روحياً، جهلاء عن الأبدية وعن معرفة مصيرهم الأبدي الشقي من جراء الخطية.

+ والغريب والعجيب أننا رحماء مع أنفسنا فقط وغير رحماء مع الغير.

ليتنا ندرب أنفسنا على اتباع الرحمة والشفقة مع الناس وعدم إدانتهم أو ذمهم، بل قيادتهم لمصدر خلاصهم وسعادتهم.

اذكروني في صلواتكم

وليم اسكندر
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى