الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا

الصـــــلاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
زوار المنتدى
صوت الحبّ الداخلي 18 نيسان 2009‏ Flags_1
المواضيع الأخيرة
البابا فرنسيس يستقبل العاهل الأردنيالجمعة نوفمبر 11, 2022 4:51 amماير
فيلم القديس أنطونيوس البدوانى الجمعة نوفمبر 11, 2022 4:22 amماير
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
 

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصلاح على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصـــــلاح على موقع حفض الصفحات
تابعونا على الفيس وتويتر
FacebookTwitter

جميع الحقوق محفوظة لـ{الصلاح}
 Powered ELSALAH ®{elsalah.ahlamontada.com}
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

اذهب الى الأسفل
avatar
ماري
عضو نشيط
عضو نشيط

صوت الحبّ الداخلي 18 نيسان 2009‏ Empty صوت الحبّ الداخلي 18 نيسان 2009‏

الجمعة مايو 08, 2009 3:20 pm


« دع الله يتحدث من خلالك ..»


مراراً وتكراراً أنت موضوع أمام الاختيار؛

إما أن تدع الله يتحدث أو أن تدع ذاتك المجروحة تصرخ.

وبالرغم من أنه هناك موضع فيه يمكنك أن تسمح للجزء المجروح بداخلك أن يحصل الاهتمام الذي يحتاجه، إلا أن دعوتك تكمن في أن تتحدث من الموضع بداخلك الذي فيه يسكن الله.

حين تسمح لذاتك المجروحة أن تظهر في تعبيرات مثل الاعتذارات الكثيرة..

أو المجادلات..

أو الشكاوى..

والتي من خلالها لن يسمعها أحد،

فإنك فقط تزداد إحباطاً وشعوراً بالرفض.

تمسك بالله من داخلك..

ودعه يتحدث بكلمات الغفران..

والشفاء..

والمصالحة..

كلمات تدعو للطاعة..

وللخدمة..

وللتمسك بالالتزام.

الناس لن تتوقف عن الاشتباك مع جراحاتك.

سوف يشيرون إلى احتياجاتك ..

وضعفاتك الشخصية ..

ومحدودياتك ..

بل وخطاياك.

وهم بهذه الطريقة يحاولون التملص مما يقوله الله لهم من خلالك.

وتجربتك الشخصية، والتي تبزغ من إحساسك الكبير بعدم الأمان وبالشك، تكمن في أن تبدأ أن تصدق في تعريفهم لمن تكون.

ولكن الله قد دعاك لكي تقل كلمتك للعالم، وأن تقلها دون خوف.

فبينما تتعرف على جراحاتك، لا تتخلى عن الحق الذي يحيا بداخلك ويتطلب منك أن تنطق به.

وسوف يتطلب منك الأمر الكثير من الوقت والصبر لكي ما تميز بين صوت ذاتك المجروحة وبين صوت الله، ولكنه سوف يصير أكثر سهولة بينما تنمو في أمانتك نحو ما دُعيت لتحياه.

لا تيأس،

فقد دعيت لمهمة صعبة ولكن مثمرة.
« صوت الحبّ الداخلي..»
.

الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى