الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا

الصـــــلاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
زوار المنتدى
رحلة الى الجلجثة Flags_1
المواضيع الأخيرة
البابا فرنسيس يستقبل العاهل الأردنيالجمعة نوفمبر 11, 2022 4:51 amماير
فيلم القديس أنطونيوس البدوانى الجمعة نوفمبر 11, 2022 4:22 amماير
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
 

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصلاح على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصـــــلاح على موقع حفض الصفحات
تابعونا على الفيس وتويتر
FacebookTwitter

جميع الحقوق محفوظة لـ{الصلاح}
 Powered ELSALAH ®{elsalah.ahlamontada.com}
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

اذهب الى الأسفل
avatar
ماري
عضو نشيط
عضو نشيط

رحلة الى الجلجثة Empty رحلة الى الجلجثة

الأحد مارس 29, 2009 12:23 pm
.ExternalClass .EC_hmmessage P
{padding:0px;}
.ExternalClass body.EC_hmmessage
{font-size:10pt;font-family:Verdana;}


رحلة إلى الجلجثة

أفضل شحاتة

هَلُمَّ معى يا رفيقي نَتبعُ دربَ الصليبِ
نسيرُ معاً في طريقٍ رَسمهُ حُبُّ الحبيبِ


هَلُمَّ معاً دونِ تواني لكي نحظوَ بالسباقِِ
نَتبعُ أثرَ يسوعَ ونعلنُ حُبَّهُ فى كل زقاقِ


هذا طريقُُ صار فيهِ يوماً ، مخلصاً أحبَّ الخطاةَ
لم يتوانَ بل بكل حبً بذل ظهرهِ للقساةِ


هيا يا صديقي نتبعُ خطوةً بخطوةٍ ، درب ذاك الإله
أُنظر معي قطراتِ دمٍ ترسمُ لنا طريقَ السماء


قطراتُ دمٍ تتكلم وتعطي للميتِ حياةً
فهيا معى يا صديقي لنرى قصة ذاك الإله


هناك فوق ربوةٍ عاليةٍ ، كانت أعظمَ قصةِ فداءِ
أنسانٌُ برىءُُ ، للجميعِ جاءَ ليُعطيَ حياةَ


كُدت لا أُفرقُ بين صرخاتِ صوتهِ ، وبين دقاتِ المسمارِ فى يديهِ
تقدمتُ إليةِ سائلاً . من أتاك إلى هذا العناءِ؟؟
أجابنى مسمارُُ قائلاً : لأجلك كان هذا العناءَ.


صرختُ فى مرارةٍ وألمٍ : من أتى بك من سماكَ؟؟
أجابنى شوك جبينهِ قائلاً : لأحمل ألمَكَ فى أرضِ الشقاءِ


الكلُّ حولُهُ يستهزؤنَ ،إكليلَ شوكٍ ألبسوه
يصرخ المسمارُ مِنْ يديهِ قائلاً : هل هذا جزاءُ إنسانٍ أعطى للعالم حياةً
تقدمت بحزنٍ سائلاً : فلماذا إذنْ تُسمَّرُ يداهُ؟؟
يقول وبالألم مجيبا الحبُ لا أنا من سمـَّر الحبيبَ


مرارةُ أمً تقفُ ناظرةً ،أبنَها الوحيدَ وقد سُمِّرتْ يداهُ
يالصرخة قلبٍ مُنكسرٍ ، يصرخُ أرحموا ابني وإجعلوني فِداه
لم أعدْ أحتملُ صرختةُ وهو يصرخُ يا أبتاه
بُنيَّ كيف تحمَّلت نيرانَ السماء ؟ ولمن كلُّ هذا العناءِ؟


آهٍ آهٍ يامريمُ إنها ساعةُُ أدفعُ فيها الحسابَ
لله القدوسِ الغافر، حبه وحقه العادل ، تلاقيا فيَّ وصار للعالمين رجاءَ


فهيا يا شعبُ أقبلوا وفوزوا بأسمى حياه

فها يداي مسمرتانِ وأنت ماذا تفعلُ يا ولداه؟؟

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى