- aziz sabbahعضو VIP
زينة المرأة
الأحد يناير 17, 2016 2:32 pm
يقول الكتاب إن زينة المرأة ليست الزينةالخارجية منم ضفر الشعر أو التحلّي بالذهب و اللآلىء , أو الثياب الفخمة , بل زينة الرذوح
الوديع ال\ءهادىء , الذي هو قُّدَّام الله كثيرُ الثّمن , {بطرس 4 : 3 } . وهذا ما ردده كتاب ياباني نصح الفتاة بأن تتحلى بالطاعة والحلم
واللطف , وطالبها بأن يكون لديها أنوثة رقيقة في كل شيء : 1ــ أنوثة في طبعها ممزوجة بالتواضع والخضوع . 2ــ أنوثة في لغتها , تتخير الألفاظ والكلمات المناسبة , مع رفض المبالغة في الكلام وتجنب العبارات النابية . وأن تتكلّم عند الحاجة فقط , وتلزم الصمت في غير ذلك . 3ــ أنوثة في هندامها , بتجنّب التبرج مع التمسك بالذوق الرفيع .3ــ أنوثة في هواياتها , كحياكة الملابس وطهي الطعام .
4ــ انوثة في القراءة المتفقة مع الآداب السامية والبعيدة عن كل دنس , مع تجنب الكتب الرخيصة التي تجرح الآداب .
الثقة والصراحة : للثقة والصراحة بين الزوجين نتأجها المباركة : 1ــ من ازدياد المحبة بين الاثنين على توالي الأيام 2ــ عندم فتح ثغرة
للوشاة الخبثاء , 3 ـــ استئمان الاحد منهما للآخر على كل سيء 4ــ عدم تطرُّق الشك إلى قلبيهما 5 ــ اتخاذ كل منهما الآخر صديقاً ومعواناً على مصائب الدهر 6ــ تقاسم مسرّات الحياة معاً 7 ــ سيادة السلام القلبي بينهما , والسعادة الصحيحية . قال أحدهم : من اَفات الزواج عدم الصراحة بين الزوجين , وإن كلاً منهما لا يُفضي الاَخر بما عنده . وهذا ما يكثر الشك والتوجس والظنون والانتقاد . والأجدر أن يفضي كل منهما للاَخر برغباته أو أنتقاداته بروح اللطف المسيحي . وباستعمال الصراحة تنقضي الأفكار السبئة وتتوطد دعائم الصداقة
بين الزوجين . المحبة الزوجية : وضَّحَ أحد الحكماء المحبة في الزواج بقوله : هناك ثلاثة أنواع من الحب 1 ــ الحبالكاذب , الذي يطلب ما لنفسه , كما يحب الإنسانالذهب والكبرياء والنساء خارج الحدود الالتي رسمها الله 2ــ وهناك الحب الطبيعي كحب الوالد لابنه والأخ لأخته , 3 ــوفوق الكل الحب الزوجي الذي يتغلّب على كل شيء ولا يطلب إلا الشريك تلاَخر فيقول : أنا لا أطلب ما هو لك , لا ذهبك ولا فضتك ,بل أطلبك أنت , وأطلب الكل والإفلا ؛ وهذا النوع من الحب يطلب المحبوب كله . ولو لم يكن أَدم قد سقط لكان
الحب الزوجي أقدس ما في الوجود ,ولكن الحب الزوجي الاَن ليس نقياً كما ينبغي , لأن حب الذات يتدخل فيه .
الوديع ال\ءهادىء , الذي هو قُّدَّام الله كثيرُ الثّمن , {بطرس 4 : 3 } . وهذا ما ردده كتاب ياباني نصح الفتاة بأن تتحلى بالطاعة والحلم
واللطف , وطالبها بأن يكون لديها أنوثة رقيقة في كل شيء : 1ــ أنوثة في طبعها ممزوجة بالتواضع والخضوع . 2ــ أنوثة في لغتها , تتخير الألفاظ والكلمات المناسبة , مع رفض المبالغة في الكلام وتجنب العبارات النابية . وأن تتكلّم عند الحاجة فقط , وتلزم الصمت في غير ذلك . 3ــ أنوثة في هندامها , بتجنّب التبرج مع التمسك بالذوق الرفيع .3ــ أنوثة في هواياتها , كحياكة الملابس وطهي الطعام .
4ــ انوثة في القراءة المتفقة مع الآداب السامية والبعيدة عن كل دنس , مع تجنب الكتب الرخيصة التي تجرح الآداب .
الثقة والصراحة : للثقة والصراحة بين الزوجين نتأجها المباركة : 1ــ من ازدياد المحبة بين الاثنين على توالي الأيام 2ــ عندم فتح ثغرة
للوشاة الخبثاء , 3 ـــ استئمان الاحد منهما للآخر على كل سيء 4ــ عدم تطرُّق الشك إلى قلبيهما 5 ــ اتخاذ كل منهما الآخر صديقاً ومعواناً على مصائب الدهر 6ــ تقاسم مسرّات الحياة معاً 7 ــ سيادة السلام القلبي بينهما , والسعادة الصحيحية . قال أحدهم : من اَفات الزواج عدم الصراحة بين الزوجين , وإن كلاً منهما لا يُفضي الاَخر بما عنده . وهذا ما يكثر الشك والتوجس والظنون والانتقاد . والأجدر أن يفضي كل منهما للاَخر برغباته أو أنتقاداته بروح اللطف المسيحي . وباستعمال الصراحة تنقضي الأفكار السبئة وتتوطد دعائم الصداقة
بين الزوجين . المحبة الزوجية : وضَّحَ أحد الحكماء المحبة في الزواج بقوله : هناك ثلاثة أنواع من الحب 1 ــ الحبالكاذب , الذي يطلب ما لنفسه , كما يحب الإنسانالذهب والكبرياء والنساء خارج الحدود الالتي رسمها الله 2ــ وهناك الحب الطبيعي كحب الوالد لابنه والأخ لأخته , 3 ــوفوق الكل الحب الزوجي الذي يتغلّب على كل شيء ولا يطلب إلا الشريك تلاَخر فيقول : أنا لا أطلب ما هو لك , لا ذهبك ولا فضتك ,بل أطلبك أنت , وأطلب الكل والإفلا ؛ وهذا النوع من الحب يطلب المحبوب كله . ولو لم يكن أَدم قد سقط لكان
الحب الزوجي أقدس ما في الوجود ,ولكن الحب الزوجي الاَن ليس نقياً كما ينبغي , لأن حب الذات يتدخل فيه .
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى