- aziz sabbahعضو VIP
هل يحب على المسيحي أن يقر بخطاياه الثقيلة للكاهن
الأحد سبتمبر 07, 2014 11:00 am
هل يجب على المسيحي أن يقر بخطاياه الثقيلة للكاهن وعلى الكاهن أن يحله منها قبل أن يتقدّم من المنالالة ؟
نعم . لأن النفس التي يبكّتها ضميرها بخطيئة مميتة هي نفس فاقدة لحياة النعمة , أي أنها ميتة بخطيئتها . ولبقربان هو طعام للأحياء وليس للأموات . فمن يتذكر أن عليه خطيئة مميتة , لا يحق له أن يتناةل القربان الأقدس يبل أن ينال الحل منها في سر التوبة , حتى وإن أبدى ندامة كبيرة , ما لم يكن سبب خطير للتناول , وتعذر عليه الوصول إلى كاهن معرف . ( التعليم المسيحي للكنيسة الكاثوليكية 1457 )
وهذه القاعدة في الكنيسة تنطبق ليس فقط على المؤمنين بل أيضاً على الكهنة الذين يقيمون ذبيحة القداس . فقد ورد في القانون 916 من مجموعة الحق القانوني ما يلي :
" على من رأى أنّه في حال الخطيئة الجسيمة , أن يمتنع عن الاحتفال بالقداس , وعن تناول جسد الرب , قبل الاعتراف السري , ما لم يكن هنالك سبب جسيم , ولا تتوفر له مناسبة للاعتراف . وعليه في هذه الحالة , أ، يتذكر أه ملزم بواجب القيام بفعل ندامة كاملة ,
تتضمن قصد الإعتراف بالسرعة الممكنة " ( من كتاب كلام الحياة الأبدية للمطران سليم الصايغ )
نعم . لأن النفس التي يبكّتها ضميرها بخطيئة مميتة هي نفس فاقدة لحياة النعمة , أي أنها ميتة بخطيئتها . ولبقربان هو طعام للأحياء وليس للأموات . فمن يتذكر أن عليه خطيئة مميتة , لا يحق له أن يتناةل القربان الأقدس يبل أن ينال الحل منها في سر التوبة , حتى وإن أبدى ندامة كبيرة , ما لم يكن سبب خطير للتناول , وتعذر عليه الوصول إلى كاهن معرف . ( التعليم المسيحي للكنيسة الكاثوليكية 1457 )
وهذه القاعدة في الكنيسة تنطبق ليس فقط على المؤمنين بل أيضاً على الكهنة الذين يقيمون ذبيحة القداس . فقد ورد في القانون 916 من مجموعة الحق القانوني ما يلي :
" على من رأى أنّه في حال الخطيئة الجسيمة , أن يمتنع عن الاحتفال بالقداس , وعن تناول جسد الرب , قبل الاعتراف السري , ما لم يكن هنالك سبب جسيم , ولا تتوفر له مناسبة للاعتراف . وعليه في هذه الحالة , أ، يتذكر أه ملزم بواجب القيام بفعل ندامة كاملة ,
تتضمن قصد الإعتراف بالسرعة الممكنة " ( من كتاب كلام الحياة الأبدية للمطران سليم الصايغ )
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى