الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا

الصـــــلاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
زوار المنتدى
شاباّن من إقليم فياندرا ( 2 ) Flags_1
المواضيع الأخيرة
البابا فرنسيس يستقبل العاهل الأردنيالجمعة نوفمبر 11, 2022 4:51 amماير
فيلم القديس أنطونيوس البدوانى الجمعة نوفمبر 11, 2022 4:22 amماير
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
 

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصلاح على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصـــــلاح على موقع حفض الصفحات
تابعونا على الفيس وتويتر
FacebookTwitter

جميع الحقوق محفوظة لـ{الصلاح}
 Powered ELSALAH ®{elsalah.ahlamontada.com}
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

اذهب الى الأسفل
avatar
aziz sabbah
عضو VIP
عضو VIP

شاباّن من إقليم فياندرا ( 2 ) Empty شاباّن من إقليم فياندرا ( 2 )

السبت نوفمبر 23, 2013 6:06 pm
أنّ الطوباويّة مريم البتول لأجل الكرامة القليلى التي أنت صنعتها لها , بتلاوتك السلام الملائكي المعتاد على تلاوته , قد أنقذتك من
هذا العقاب , فسعيدٌ انتَ إن كنت تستفيد من هذا التنبيه الّذي أرسلتني والدة الإله لأنبّهك به . قال هذا , ثمّ كشف رداءه وأظهر لركاردوس
اللهيب المحيط به ولأفاعي والعفارب الّتي كانت تلسعه . وهكذا غاب من أمامه . عندها سجد ريكاردوس إلى الأرض زارفاً من عينيه
الدموع مقدّماً الشكر الواجب لوالدة الإبله التي خلّصته من الهلاك .وفيما كان يفتكر في الطريقة الّتي بها يغيّر سيرته ويصلحها قد سمع
ناقوس دير الرهبان الفرنسيسكان يقرع لأجل صلاة الفجر فقال حينئذٍ لذاته : إن الله يدعوني إلى هذا الدير كي أصنع توبةً عن خطاياي ,
فنهض في تلك الساعة ومضى إلى الدير متوسّلاً الاَباء بأن يقبلوه عندهم , إلاّ أنّهم لمعرفتهم بفساد سيرته كانوا يمانعون بقبوله . فأخبرهم
بالحادث بدموعٍ سخيّةٍ , فذهب أثنان من الرهبان الى الطريق وشاهدا جثّة ذلك الشاب التعيس ملقاةً على الأرض مخنوقةً مسودّةً كالفحم .
بعد أن رجعا وأخبرا بالحقيقة , قُبل ريكاردوس في الدير , وابتدأ بعيشةٍ فاضلةٍ , وفيما بعد ذهب إللا بلاد الهند ليكرز بالإيمان ومنها
مضى إلى بلاد الجامبون , وهناك حصل أخيراً على الحظ السعيد والنعمة العظيمة بأن يموت شهيداً من أجل الإيمان بالمسيح
محروقاً حياً كما هو مدوّن في تأليف ألفنسوس اندرادا .  ( عن كتاب أمجاد مريم البتول )cross 0202446fda male_e10
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى