- الإكليريكي/ مايكل وليمعضو VIP
نحو خادم افضل....
الثلاثاء مايو 13, 2008 5:31 pm
حقا ما أجمل عبارة " ... وخدامه نار تلتهب " ( مز 104 : 4 )
هكذا ينبغى ان يكون كل خدام الله على الارض , كما خدامة فى السماء وهذا ما حدث يوم الخمسين حل الروح القدس على التلاميذ كألسنة من نار فألهبت ارواحهم وقلوبهم . ألهبتهم للخدمة ومنحتهم قوة وصاروا نارا ... شعلات من نار تسرى فى كل جهات العالم حتى اشتعل العالم نار تسرى فى كل جهات العالم حتى اشتعل العالم نارا فى الكرازة وخدمة الكلمة والشهاده للرب يسوع . وعن مثل هذا
قال القديس بولس : " من يعثر وأنا لا ألتهب ؟؟ " ( 2 كو 12 : 29 )
إنه إلتهاب بمحبة الله والناس بالروح القدس العامل فيه الذى يلهبه بالغيرة المقدسة , فمحبة الانسان لله تجعله يغار على ملكوت الله ويلتهب حماسا ونشاطا من اجل خلاص نفس كل أحد . الخادم الملتهب نارا يهتم بخلاص كل من ينفعة الله الى طريقة وهو إذا بدأ خدمة لا يهدأ حتى يتممها على اكمل وضع
إذا الخادم الملتهب نارا إذا اتصل بأحد يشعله ايضا ويجعله نارا مثله وإذا دخل الى الكنيسه ليخدم فيها ترى حرارته قد انتقلت منه الى سائر الخدام واشتعلت الكنيسه كلها . الخادم الملتهب نارا تخرج كلماته من قلب ملتهب فتلتهب السامعين وهكذا ينخسون فى قلوبهم (اع 2 : 37 ) وتقودهم الى التوبه .؟
هذا هو المقياس الذى نقيس به خدمتنا ومدى تأثيرها فى المخدومين ... الخادم الملتهب نارا تخرج خدمته عن حدود الرسميات والشكليات والروتين إلى حرارة الحب وحرارة العمل وحرارة الروح ثم تتدرج به حرارته فى الخدمة نحو التكريس . نحن فى هذة الايام محتاجون الى هذة النوعية من الخدام فليس المهم عدد الخدام وانما المهم هو ما سكبه الروح القدس فى قلوبهم من محبة لله والناس وحماس للخدمة وغيرة لى تجاه ملكوت الله وهذا هو الفرق بين خدمة وخدمة .
هكذا ينبغى ان يكون كل خدام الله على الارض , كما خدامة فى السماء وهذا ما حدث يوم الخمسين حل الروح القدس على التلاميذ كألسنة من نار فألهبت ارواحهم وقلوبهم . ألهبتهم للخدمة ومنحتهم قوة وصاروا نارا ... شعلات من نار تسرى فى كل جهات العالم حتى اشتعل العالم نار تسرى فى كل جهات العالم حتى اشتعل العالم نارا فى الكرازة وخدمة الكلمة والشهاده للرب يسوع . وعن مثل هذا
قال القديس بولس : " من يعثر وأنا لا ألتهب ؟؟ " ( 2 كو 12 : 29 )
إنه إلتهاب بمحبة الله والناس بالروح القدس العامل فيه الذى يلهبه بالغيرة المقدسة , فمحبة الانسان لله تجعله يغار على ملكوت الله ويلتهب حماسا ونشاطا من اجل خلاص نفس كل أحد . الخادم الملتهب نارا يهتم بخلاص كل من ينفعة الله الى طريقة وهو إذا بدأ خدمة لا يهدأ حتى يتممها على اكمل وضع
إذا الخادم الملتهب نارا إذا اتصل بأحد يشعله ايضا ويجعله نارا مثله وإذا دخل الى الكنيسه ليخدم فيها ترى حرارته قد انتقلت منه الى سائر الخدام واشتعلت الكنيسه كلها . الخادم الملتهب نارا تخرج كلماته من قلب ملتهب فتلتهب السامعين وهكذا ينخسون فى قلوبهم (اع 2 : 37 ) وتقودهم الى التوبه .؟
هذا هو المقياس الذى نقيس به خدمتنا ومدى تأثيرها فى المخدومين ... الخادم الملتهب نارا تخرج خدمته عن حدود الرسميات والشكليات والروتين إلى حرارة الحب وحرارة العمل وحرارة الروح ثم تتدرج به حرارته فى الخدمة نحو التكريس . نحن فى هذة الايام محتاجون الى هذة النوعية من الخدام فليس المهم عدد الخدام وانما المهم هو ما سكبه الروح القدس فى قلوبهم من محبة لله والناس وحماس للخدمة وغيرة لى تجاه ملكوت الله وهذا هو الفرق بين خدمة وخدمة .
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى