الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا

الصـــــلاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
زوار المنتدى
الرب راعي فلا يعوزني شيئ Flags_1
المواضيع الأخيرة
البابا فرنسيس يستقبل العاهل الأردنيالجمعة نوفمبر 11, 2022 4:51 amماير
فيلم القديس أنطونيوس البدوانى الجمعة نوفمبر 11, 2022 4:22 amماير
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
 

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصلاح على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصـــــلاح على موقع حفض الصفحات
تابعونا على الفيس وتويتر
FacebookTwitter

جميع الحقوق محفوظة لـ{الصلاح}
 Powered ELSALAH ®{elsalah.ahlamontada.com}
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

اذهب الى الأسفل
وليم اسكندر ابراهيم
وليم اسكندر ابراهيم
عضو VIP
عضو VIP

الرب راعي فلا يعوزني شيئ Empty الرب راعي فلا يعوزني شيئ

الجمعة ديسمبر 03, 2010 5:11 pm
يُشَبَّه الرب يسوع بالراعي، والمؤمن بالخروف.

كان داود راعياً لقطيع أبيه، واكتشف باختباراته الشخصية الصفات المطلوب توافرها في الراعي لتكون له الأهلية لذلك.

تعترض الطريق أخطار كثيرة:
اللص، والأجير، ثم الذئب بنوع خاص. فاللص يحاول أن يُفسد المرعى، فيأخذ كلمة الله من النفوس المحتاجة إليها، والذئب يحاول أن يُخيف الغنم، ولكن الراعي يحميها لأنه لكي يدوس كل قوة العدو، لم يحاربه فقط، بل بذل نفسه (ع11).

إن الراعي يرشد إلى الطريق نحو أفضل مرعى، وهو يحمي خروفه ولا يتركه أبداً. وإن مجرد قراءة للمزمور الثالث والعشرين تبين المودّة القائمة بين الخروف وراعيه الذي يعرفه جيداً.

الرب راعيّ: يعني الراعي لي أنا شخصياً

فلا يعوزني شيء: مش محتاج حاجه انا في ملء الشبع

في مراعِ خُضر يربضني: الهدوء والسلام في جو الاستقرار والشبع

إلى مياه الراحة يوردني: ضمان الإرشاد الحسن واكتشاف الأفضل

يرُّد نفسي: التعزية عندما أترنح بسبب نقائصي وضعفي، أو عندما أُصاب بجراح.

يهديني إلى سُبل البر من أجل اسمه: الطريق الأكيد الذي يحمي من الأخطار

أيضاً إذا سرت في وادي ظل الموت لا أخاف شراً لأنك أنت معي: حضور الرب المعزي حتى في أكثر اللحظات حزناً وألماً

عصاك وعكازك هما يعزيانني: الحماية في مسيري، والحماية من الأعداء

ترتب قدامي مائدة تجاه مضايقيّ. مسحت بالدهن رأسي. كأسي ريا: القوة المتجددة حتى في مواجهة الأعداء

إنما خير ورحمة يتبعانني كل أيام حياتي: محبة الرب وأمانته التي لا تخطئ في كل لحظة من لحظات الحياة

وأسكن في بيت الرب إلى مدى الأيام: رجاء المؤمن. مستقبل مضيء

ماذا يعوزني أكثر من رعاية ووعود راعٍ مثل هذا؟

معك لا اريد شيئا ... اليس لنا راع امين !!
اذكروني في صلواتكم
وليم اسكندر
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى