الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا

الصـــــلاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
زوار المنتدى
أقوال القديس أغسطينوس عن الصليب والدينونة | بالصليب داس الخطية Flags_1
المواضيع الأخيرة
البابا فرنسيس يستقبل العاهل الأردنيالجمعة نوفمبر 11, 2022 4:51 amماير
فيلم القديس أنطونيوس البدوانى الجمعة نوفمبر 11, 2022 4:22 amماير
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
 

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصلاح على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصـــــلاح على موقع حفض الصفحات
تابعونا على الفيس وتويتر
FacebookTwitter

جميع الحقوق محفوظة لـ{الصلاح}
 Powered ELSALAH ®{elsalah.ahlamontada.com}
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

اذهب الى الأسفل
ماير
ماير
Admin
Admin
https://elsalah.ahlamontada.com

أقوال القديس أغسطينوس عن الصليب والدينونة | بالصليب داس الخطية Empty أقوال القديس أغسطينوس عن الصليب والدينونة | بالصليب داس الخطية

الإثنين مارس 29, 2010 1:40 am
أقوال القديس أغسطينوس عن الصليب والدينونة | بالصليب داس الخطية

+ النور أضاء في الظلمة والظلمة لم تدركه ".

+ لقد أعمت الظلمة عقول البشر الغبية إذ أعمتها الشهوات الفاسدة وعدم الإيمان لهذا كان على الكلمة الذي به كان كل شيء أن يهتم بهذه العقول ويعيد إليها سلامتها لذلك (فإن الكلمة صار جسداً وحل بيننا) "يو14:1 " لأن من اختصاصه الاستنارة إذ هو الحياة الذي يضئ البشر.

لكننا لم نكن مستعدين للتجاوب مع عمله قد أسقطتنا نجاسة الخطية وأبعدتنا عنه لذلك صارت حاجتنا أولاً أن نتنقي .

وعملية التنقية من الشر والكبرياء تتم بدم ذاك البار وحده وبإتضاع الله نفسه (يو14، 1:1) وبذلك نتنقي لنصير على مثالة.

لقد صار الله إنساناً باراً يشفع عن الخطاة أمام الله (الأب) .

وبالتصاقه بنا شابهنا من جهة الناسوتية حتى ينزع عنا ما هو ليس على شبهه أي يزيل شرنا.

وإذ شاركنا موتنا وهبنا أن نصير شركاء معه.

وهكذا بموت البار الذي تم بمحض اختياره نزع موت الخطاة الذي حدث بالضرورة كحكم نستحقه.

+ إن سلامنا الحقيقي ورباط وحدتنا الحقيقي مع خالقنا يكمنان في تنقيتنا وتصالحنا بواسطة "وسيط الحياة " وذلك لأننا قد تدنسنا وتركنا خالقنا بواسطة وسيط الموت (الشيطان) .

فكما قاد الشيطان الإنسان إلي الموت بالكبرياء هكذا أعاد السيد المسيح الإنسان إلي الحياة بالاتضاع خلال الطاعة (حتى الصليب) .

+ يقول الإنجيلي (فأخذوا يسوع ومضوا به فخرج وهو حامل صليبه إلي الموضع الذي يقال موضع الجمجمة ويقال له بالعبرانية جلجثة) "يو17، 16:19".

لقد خرج يسوع إلي الموضع الذي يصلب فيه حاملاً صليبه... يا له من مشهد عظيم! يراه الناظر الشرير مشهداً مملوءاً سخرية وأما الناظر التقي فيراه سراً عظيماً ! الشرير يراه تأكيداً عظيماً للعار والخزي والتقي يراه حصناً منيعاً للإيمان! الشرير يراه فيضحك إذ يري ملكاً حاملاً شجرة العقاب عوض صولجان الملك وأما التقي فيري ملكاً حاملاً الصليب لأجل صلبه هو... (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات و التفاسير الأخرى). حيث سيثبت الصليب على الجباة... إذ يقول الرسول بولس (وأما أنا فحاشا لي أن أفتخر إلا بصليب ربنا يسوع المسيح) "غلا14:6".

لقد كان يمدح نفس صليب المسيح الذي كان يحمله على كتفيه كسراج منير يحترق دون أن يوضع تحت مكيال "مت15:5".
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى