الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا

الصـــــلاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
زوار المنتدى
الاثار تشهد لصحة الكتاب المقدس Flags_1
المواضيع الأخيرة
البابا فرنسيس يستقبل العاهل الأردنيالجمعة نوفمبر 11, 2022 4:51 amماير
فيلم القديس أنطونيوس البدوانى الجمعة نوفمبر 11, 2022 4:22 amماير
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
 

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصلاح على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصـــــلاح على موقع حفض الصفحات
تابعونا على الفيس وتويتر
FacebookTwitter

جميع الحقوق محفوظة لـ{الصلاح}
 Powered ELSALAH ®{elsalah.ahlamontada.com}
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

اذهب الى الأسفل
ماير
ماير
Admin
Admin
https://elsalah.ahlamontada.com

الاثار تشهد لصحة الكتاب المقدس Empty الاثار تشهد لصحة الكتاب المقدس

الثلاثاء نوفمبر 10, 2009 11:19 pm
الاثار تشهد لصحة الكتاب المقدس
علم الآثار من العلوم الهامة جداً التى تثبت صحة الكتاب المقدس، وبفضل الاكتشافات الأثرية والحفريات تأيد صحة كثير مما ورد ذكره فى الكتاب المقدس سواء من جهة الأشخاص أو المدن أو العوائد.
اولا :العهد القديم
+ عثر الأثريون على ألواح جنوب شرق مدينة (نينوى).. تكشف لنا محتويات هذه الألواح عن بعض العادات الوارد ذكرها فى سفر التكوين :
- مما جاء فى هذه الألواح نعرف إنه كانت عادة أن الزوجين العاقرين يقومان بتبنى من يسهر على رعايتهما فيرد أملاكهما بعد الممات. ومن هنا نفهم قول إبراهيم الذى خاطب الرب "أيها السيد الرب ماذا تعطينى وأنا ماض عقيما ومالك بيتى هو اليعازر الدمشقى" (تك 2:15،3).
- هناك عادة دونت فى هذه الألواح أن تعطى الزوجة العاقر جاريتها لزوجها لكى تنجب لها أطفالاً. وهذا ما فعلته سارة إذ قدمت جاريتها هاجر لزوجها إبراهيم، وكذلك راحيل قدمت جاريتها ليئة لزوجها يعقوب.
- ومن العادات التى سجلتها تلك الألواح أن كلمات رب البيت وهو على شفا الموت تسرى كوثيقة قانونية. هكذا جاء فى (تك 49:4) وكيف أن يهوذا صار رأساً لعائلة يعقوب بناءً على وصيته قبل موته.
- وتكشف لنا هذه الألواح أن آلهة الأسرة وتعرف باسم (التراقيم) كانت فى غاية الأهمية لمن يمتلكها، كانوا يعتقدون أنها تجلب له الثراء والنجاح والحق فى الميراث... وهكذا نفهم لماذا ثار لابان حينما اكتشف هروب يعقوب، وأن آلهته قد اختفت فى نفس الوقت.
+ تحفظ لنا الآثار أسماء المدن والأماكن التى مر بها إبراهيم مثل دوثان، شكيم..
+ يذكر العالمان كيل، الكسيس مالون نتيجة حفرياتهما فى منطقة البحر الميت أن منطقة سدوم تظهر أنها أبيدت بنار هائلة ولم تسكن بعد ذلك.
+ كما حفظت الآثار أسماء بعض الملوك الذين ورد ذكرهم فى (تك 14) مثل أمرافل ملك شنعار، وأيضاً اسم كدرلعومر ملك عيلام، وكذلك باسم أريوك وتتعال. وفى ألواح مكتشفة فى تلك المنطقة مذكور أن ثلاثة من هؤلاء الملوك الأربعة وهم (كدرلعومر، أريوك، تدعال) اتحدوا فى حملتهم على بابل.
+ كما أثبتت الحفريات التى أجريت فى موقع مدينة أريحا القديمة أن أسوارها سقطت دون أى سبب من الخارج. كما أثبتت أن بعض المنازل كانت مبنية فوق سور المدينة على نحو ما يخبرنا سفر يشوع عن منزل راحاب الزانية كما أثبتت الحفريات أن مدينة أريحا أحرقت بما فيها "احرقوا المدينة بالنار مع كل ما بها إنما الفضة والذهب وأنية النحاس والحديد جعلوها فى خزانة بيت الرب" (يش 24:6).
+ ونتيجة الحفريات أيضاً أنهم عثروا على أسماء بعض المدن الكنعانية المذكورة فى سفر يشوع مثل لخيشة (يش 3:10)، بيت شمس (يش 10:15)، تعنك (يش 21:12).
+ جاء فى سفر الخروج "فبنوا لفرعون مدينتين مخازن فيثوم ورعمسيس" (خر 11:1). وفى سنة 1884 وُجدت أطلال فيثوم مطمورة فى الأرض، وظهرت بقايا المخازن العظيمة مصنوعة من لبن مخلوط بتبن.
+ بعد سبى بابل يقول الكتاب أن إرميا النبى والبقية الباقية من بنى إسرائيل جاءوا إلى مصر إلى تحفنحيس (إر 43) وقد اكتشف العالم بترى موقع مدينة تحفنحيس وهى مدينة حصينة على حدود مصر.
+ كما لا تزال أسماء مدن فلسطين بأسمائهم القديمة إلى هذا اليوم (غزة، اشقلون، يافا، أشدود، جت، بيت حبرين، بئر سبع، أريحا، أورشليم، الناصرة، بيت لحم...).
- سنة 1869م اكتشف د. كلاين فى أطلال مدينة ديبون (يش 17:13) الحجرالموآبى الذى وُجد محتوياً على 34 سطراً بالحروف الفينيقية والتى تحكى حرب ميشع ملك موآب على يهورام ملك إسرائيل كما هو مذكور فى (2مل 6:3-27) وضد الأدوميين.
- ومن آثار أشور المؤيدة للكتاب مسلة شلمناصر السوداء المحفوظة فى المتحف البريطانى وهى تصور هوشع ملك إسرائيل خاضعاً أمام شلمناصر مقدماً له الجزية (2مل 3:17).. والمسلة تصور حملات ملك أشور العظيم، منها ثلاثة ضد بنهدد والرابعة ضد حزائيل ملكى دمشق، وهذه كلها تتفق مع رواية الكتاب المقدس.
+ أكتشف العالم يوتا مدينة نينوى بقصورها الفاخرة بعد أن كانت مطمورة تحت الرمال حوالى ألفين سنة، كما أكتشفت صفائح أشورية فى خرائب نينوى - وهى الآن فى المتحف البريطانى- مدون بها قصة الخلق وكيفية سقوط آدم وحواء وقصة الطوفان وبرج بابل

الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى