الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا

الصـــــلاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
زوار المنتدى
صوت الحبّ الداخلي 19 نيسان 2009‏ Flags_1
المواضيع الأخيرة
البابا فرنسيس يستقبل العاهل الأردنيالجمعة نوفمبر 11, 2022 4:51 amماير
فيلم القديس أنطونيوس البدوانى الجمعة نوفمبر 11, 2022 4:22 amماير
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
 

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصلاح على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصـــــلاح على موقع حفض الصفحات
تابعونا على الفيس وتويتر
FacebookTwitter

جميع الحقوق محفوظة لـ{الصلاح}
 Powered ELSALAH ®{elsalah.ahlamontada.com}
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

اذهب الى الأسفل
avatar
ماري
عضو نشيط
عضو نشيط

صوت الحبّ الداخلي 19 نيسان 2009‏ Empty صوت الحبّ الداخلي 19 نيسان 2009‏

الجمعة مايو 08, 2009 3:29 pm
« ١۹ نيسان (ابريل) »
« استمر تحيا حيثما يوجد الله ..»




استمر تحيا حيثما يوجد الله

عندما تختبر احتياجاً كبيراً للحب من الإنسان، فلابد أن تسأل نفسك إذا ما كانت الظروف من حولك والناس الذين معك، هم حقاً حيثما يريدك الله أن تكون!

مهما كان ما تفعله..

تشاهد فيلماً..

أو تكتب كتاباً..

أو تقدم شيئاً..

أو تأكل..

أو تنام..

لابد وأن تظل في حضور الله.

إذا شعرت بوحدة كبيرة..

واحتياج عميق للبشر..

فلابد لك وأن تميز؛ هل الوضع الذي أنت فيه من عند الله!

لأنه حيثما يريدك الله أن تكون، سوف يحفظك هو أمناً..

ويمنحك السلام.. بالرغم من وجود الألم.

أن تحيا حياة الاستقامة هذا يعني أن تعيش بطريقة فيها لا تريد إلا أن تتواجد حيثما يكون الله معك.

بقدر ما تعيش بعمق حياتك الروحية، بقدر ما تلاحظ بسهولة الفرق بين الحياة مع الله والحياة بدون الله، وبقدر ما تستطيع الابتعاد بسهولة من الأماكن التي لم يعد الله فيها معك.

إن التحدي الأكبر هنا: هو الأمانة التي يجب أن تكون اختيارك في كل لحظة.

فعندما تجد نفسك تأكل..

أو تشرب..

أو تعمل..

أو تلعب..

أو تتحدث..

أو تكتب.. لغير مجد الله،

فلا بد وأن تتوقف عن ذلك فوراً؛

لأنه عندما لا تعد تعيش لمجد الرب، تبدأ في أن تحيا لمجدك الشخصي، وبالتالي تنفصل عن الله وتسبب الأذى لنفسك.

إذاً، لا بد أن يكون سؤالك الأساسي دائماً ما إذا كنت أحيا ما أحياه مع الله أم بدون الله؟

وأنت لديك المعرفة الشخصية الداخلية لإجابة هذا السؤال.

كل مرة تفعل شيئاً نتيجة لاحتياجك للقبول والحب وإثبات الذات..

كل مرة تعمل شيئاً يجعل هذه الاحتياجات تنمو..

فأنت تعلم أنك لست مع الله.

فهذه الاحتياجات لن تـُشبع أبداً، بل سوف تزداد عندما تنجذب إليها.

ولكنك كل مرة تفعل فيها شيئاً لمجد الله، سوف تعرف سلام الله في قلبك وتجد راحة هنا.
« صوت الحبّ الداخلي..»




الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى